الفنان المصرى الراحل ” سلامة الياس ” هو فنان مصرى عاش ونشا وتوفي في مصر فهو من مواليد 27 فبراير 1911 وتوفي في مصر عام 1994 عن عمر يناهز الـ 83 عام هو احد الفنانين الذى عملوا في السينما المصرى واكثر الفنانين اشتراكا في افلام الدويتو الفنى الكبير ” فؤاد المهندس ، شويكار ” .
الفنان ” سلامة إلياس ” هو فنان مصرى الهوية ” يهودى ” الديانة فهو من الفنانيين اليهود القلائل الذين استمروا بالعمل والعيش ف مصر ولم يسعى يوما الى الهجرة من مصر كما هو حال باقي اليهود الموجودون في مصر في هذا التوقيت” مابعد ثورة 1952 ” الا ان الفنان ” سلامة الياس ” قال اكثر من مرة في اكثر من تصريح انا مصرى حتى النخاع ولن اترك مصر وسوف ادفن بها وهو ما تم بالفعل حيث تم دفنه في مصر بعد وفاته عام 1994 .
بدا الفنان ” سلامة إلياس ” حياته الفنية بالاشتراك في فرقة ” نجيب الريحانى ” ثم انتقل الى مسرح التلفزيون ثم الى المسرح الحديث قد العديد من المسرحيات منها ” حلمك ياشيخ علام ، انا اجدع منك ، مصر الاحلام ، جولفدان هانم ” وشارك ايضا في العديد من الافلام السينمائية “أنت اللى قتلت بابايا” ، “عودة أخطر رجل في العالم” ، “العتبة جزاز”، و”سفاح النساء” ، “البعض يذهب للمأذون مرتين” ، “عصابة حمادة وتوتو” ، “البنات عايزة إيه”.
في الاخير نتمنى ان نكون اوصلنا لحضراتكم نبذه عن تاريخ فنان ظلمه التاريخ ولم يحصل على الشهرة التى يستحقها فمنا الكثير لا يعرف اسمه ولكنه يحفظ ادواره ولكنن اليوم قدمنا لحضراتكم نبذه عن تاريخ الفنان ” سلامة إلياس” المعلومات المدونة بالموضوع من حديث صحفي اجراه نجل الفنان الراحل المهندس ” كريم الياس ” .
صفحه قيمه مليئه بأشياء لم نراها رغم كبر السن شكرا لكم
رحمك الله سلامه إلياس المصرى الأصيل والذى عاش ومات ودفن ببلده مصرنا رغم ما تعرض له من ضغوط للهجره من مصرنا
اعتقد ان سلامه الياس يتبع طائفه الروم الاورثذوكس
راجعوا معلوماتكم!!!
كلامك صح 100% . أنا لى صلة قرابة بيه وهو فعلاً مسيحى من الأروام
عالم شاذ قبيح مليئ بالنفاق هو عالمكم الاعلامى القذر
ربنا يرحمه لقد أسعدنا الفنان الكبير سلامة الياس بفنة المحترم و أنا ضد أى ظلم وقع على أى يهودى سواء مصرى أو غير مصرى لأن دينى أمرنى بأن أرفع الظلم فمن أخذت أموالة أو أملاكة أو طرد ظلماً يحقلة أسترداد حقة كما أمرنى دينى و لاتزر وازرة وزر أخرى. هناك فرق بين الصهيونية و اليهودية كديانة يجب أن نفرق بينهم أنا من أحفاد الأسبان الذين أصبحوا مسلمين فى العهد الأندلسى و أثناء الحرب و محاكم التفتيش أضطر أجدادى للهجرة من وطنهم و وطن أجدادهم ( لأنهم لم يتنصرو كاثوليكياً كما فعل أخرين من أقاربهم وظلوا فى وطنهم اسبانيا ) و خسروا أملاكهم و خسروا أمولهم و تعرض من تعرض منه للإضطهاد فى داخل الأوطان الجديدة التى أتخذوها وطن لهم. و لذلك أنا ضد الظلم على أساس دينى أو عرقى أو سياسى