الفنان احمد عدوية او كما يطلق علية زعيم الأغنية الشعبية فى مصر والوطن العربى من مواليد محافظة المنيا عام 1945 ولة من الاخوات 14 اخ واخت ووالدة كان يعمل تاجرا للمواشى وبعد اكمالة لمرحلة الثانوية اتى للقاهرة ونزل وكان يمتلك الصوت الجميل وبدأ يغنى فى الأفراح الشعبية حتى جاءت الفرصة لة وغنى فى فرح المطربة (شريفة فاضل) وهناك كان يتواجد صاحب شركة صوت الحب للانتاج الفنى وانتج لة اول البوماتة ومن اشهر اغنياتة التى تميز بها اغنية السح اندح امبو واغنية سيب وانا اسيب واغنية زحمة يادنيا زحمة واغنية بنت السلطان واغنية ام حسن ومن وتعرض الفنان احمد عدوية لحادث شهير فى فترة التسعينيات جعلة يبتعد عن الأضواء وسبب الحادث لة فى حالة شلل نصفى اعاقتة كثرا وبعدتة عن الاضواء وكاد الحادث ان ينهى بحياتة ولكن العناية الالهية انقذتة ولة من الاولاد محمد عدوية وهو مغني شاب

,وظهر احمد عدوية لاول مرة فى عام 2010 وغنى دويتو (الناس الرايقة) مع الفنان رامى عياش وشارك ابنة محمد فى اغنية (المولد) وهى اغنية من ضمن البومات ابنة محمد عدوية ,واستضاف الاعلامى مفيد فوزى الفنان احمد عدوية وزوجتة تحدثت لاول مرة عن تفاصيل الحادث الشهير الذى تعرض لة واكدت ان الحادثة لم تفقدة رجولتة وانة يتمتع برجولة كاملة  واثرت فقط على مشيتة وتسببت بشلل نصفى وانة يتمتع بصحة جيدة الان .للتفاصيل شاهد الفيديو

التعليقات

  1. أذكر أن الفنان عدويه عنما كان يبحث عن زوجه ، كان يبحث عن الأصل.
    وربنا وفقه فيما أراد,
    ربنا يعطيه الصحه ويسعدنا دايما بفنه النادر.

  2. على فكرة أنا كنت حاضر قصة أحمد عدوية دى من أول مابدأت , بحكم وظيفتى حيث أنى كنت أعمل مديرا بأحد الفنادق الكبرى على النيل , وكنت والحمدللة سببا بعد اللة تعالى فى أنقاذ أحمد عدوية من موت محقق , لأنى كنت أول من أكتشف الواقعة وعلى الفور تم أستعاء طبيب الفندق حيث أنة كان سببا أيضا فى أنقاذة من موت محقق , بعد أسعافات أولية سريعة منها أن الطبيب عملة تنفس صناعى من الفم للفم ( قبلة الحياة ) لأن عدوية كان قاطع النفس بالمرة , وعند رجوع التنفس بالكاد أمر بتحويلة فورا للمستشفى وبالصدفة البحتة حضر السائق الخاص بعدوية وأحضرنا النقالة الخاصة بعيادة الفندق فى العربة الخاصة بعدوية الى مستشفى السلام الدولى بالمهندسين وبدأت أجراءات علاجة .

  3. ماكملتش ليه يامتر مادام عارف الحقيقة اللي انا كمان عارفها؟ ايه لزوم بعد اكتر من 15 سنة يفبركوا القصة ويحشوها بالكذب ماهي مصر كلها عارفة ان القصة فيها امراة تسمي هند وفيها شيخ كويتي وفيها طبيب هندي وفيها ميتر في الماريوت تجسس علي عدوية وابلغ الشيخ بماحدث في غرفة عدوية اثناء غيابه وفيها مستشفيات باريس بلا جدوي انشروا الحقيقة ليتعظ الناس بان الطمع يقل ماجمع وان الحلال مافيش احسن منه كان اولي بهم والقصة تتقادم ان يكمموا افواههم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *